شارك أد. محمد فتح الله بِوَرَقَةٍ بَحْثِيَّةٍ بِعُنْوَانِ ” الدَّليلُ التَّنْفِيذِيُّ الإجرائى لِمَنْظُومَةٍ بُنُوكَ الْأسْئِلَةِ بِالْكُلِّيَّاتِ الْجَامِعِيَّةِ “
الْيَوْمُ السَّبْتَ الْمُوَافِقَ 27 / 4 / 2019 وَفَى رِحَابُ جَامِعَةِ الْفَيُّومِ كُلِّيَّةَ التَّرْبِيَةِ الْمُؤْتَمِرِ السنوى تَحْتَ عُنْوَانِ “ كُلِّيَّاتِ التَّرْبِيَةِ الْمَالَ والامال ” حَيْثُ شَرَّفَتْ بِالْمُشَارَكَةِ بِوَرَقَةٍ بَحْثِيَّةٍ بِعُنْوَانِ ” الدَّليلُ التَّنْفِيذِيُّ الإجرائى لِمَنْظُومَةٍ بُنُوكَ الْأسْئِلَةِ بِالْكُلِّيَّاتِ الْجَامِعِيَّةِ ” وَقَدْ سَعِدَتْ كَثِيرَا بِمُشَارَكَةِ أستاذى الْمُفَكِّرِ وَالْمُجَاهِدِ وَالْمُعَلِّمِ الْأُسْتَاذَ الدُّكْتورَ/ سَعِيدَ إسماعيل عَلَى وَالَّذِى افاض عَلَيْنَا مِنْ عِلْمِهِ فِي الْمُحَاضَرَةِ التَّذْكَارِيَّةِ كَمَا شَارَكَ بِالْمُؤْتَمَرِ لَفِيفَ مِنَ الْعُلَمَاءِ الاجلاء مِنَ الْجَامِعَاتِ الْمِصْرِيَّةِ وَأوَدِ التَّقَدُّمِ بِالشُّكْرِ وَالتَّقْديرِ لِجَمِيعَ الْقَائِمِينَ عَلَى هَذِهِ الْفَاعِلِيَّةِ الْعِلْمِيَّةِ الْمُوَثَّقَةِ وَاِخْصِ بِالشُّكْرِ الْأُسْتَاذَ الدُّكْتورَ / يوسف سَيِّدَ مَحْمُودَ وَجَمِيعَ قِيَادَاتٍ كُلِّيَّةٍ التَّرْبِيَةَ جَامِعَةُ الْفَيُّومِ